الخميس، 25 يونيو 2009

بكت بحيرة طبريا صغر شأنها وانهم ينادونها "بحره" فعرض عليها الانضمام لبحر كان بجوارها فاختارت ان تكون بحرة حيه تنظر اهلها في شمال الشمال على أن تكون بحرا ميتا.. ثم شكى البحر موت كل من فيه فعرض عليه ان يكون بحرا أحمر حي من فيه ميت من حوله فابى الا ان يكون بحرا ميتا,ميتا في فلسطين

هناك تعليق واحد:

  1. مع جمال الكلام، الا أنني أرى ان ثقافة الموت طغت علينا قلبا وقالبا... فما المانع أن نرى في فلسطين الزغاريد بدلا من آهات الحروب...
    لكل شيء في الدنيا عدة أوجه...فلماذا نصر أن نقولب فلسطين في اطار واحد دائري خالي الزوايا... أرضنا أرض حياة صالحة وخاتمة نسأل الله أن تكون خيرة

    كلام ملهم... نشكرك

    ردحذف