الخميس، 25 يونيو 2009


كلامي كمشاعري كبتول بكر في خدرها


كلما ظهر بعضه نقص من شأنه عنده




وما زال ينقص.....
بكت بحيرة طبريا صغر شأنها وانهم ينادونها "بحره" فعرض عليها الانضمام لبحر كان بجوارها فاختارت ان تكون بحرة حيه تنظر اهلها في شمال الشمال على أن تكون بحرا ميتا.. ثم شكى البحر موت كل من فيه فعرض عليه ان يكون بحرا أحمر حي من فيه ميت من حوله فابى الا ان يكون بحرا ميتا,ميتا في فلسطين

في الحقيقة,أنا لا أعلم كيف ستكون الحرب العالمية الثالثة
ولكن أعلم جيدا أن الرابعة ستسعمل بها الرماح والنبال

الأربعاء، 24 يونيو 2009

جميل الكلام لا يضفي للوجه القبيح جمالا